وهناك نوعان من أوتار النايلون، الأوّل: نايلون عاديّ، والثاني: نايلون مصحّح.
آلة الناي مصنوعة من البوص المجوف أو الخيزران ذات صوت شجي لها ستة ثقوب من الأمام كل ثلاثة ثقوب مبتعدة قليلاً عن الثلاثة الأخرى وله ثقب رابع من الوراء في منتصف الناي وهذه الثقوب مفتوحة بموجب نسب حسابية مقررة حسب نسب السلم الموسيقي العربي ومن فصيلة الناي آلة الشبابة وهي قصبة جوفاء في جوانبها ثقوب ينفخ فيها وبعض ثقوبها مفتوحة والأخرى مسدودة كما تشبه هذه الآلة الزلامي وهو المزمار المصنوع من قطعتين منفردتين على شكل قصبة جوفاء مفتوحة الجانبين ومثقوبة الجوانب الأخرى وينفخ فيها بقصبة أخرى نحيلة وقصيرة توصل الهواء إلى جوفها فيخرج الصوت حاداً وسريعاً ويوجد نوع آخر من القصب يسمى التيكر أو تيكي وهذه الآلة بسبعة ثقوب تسمى في الموسيقى العربية المسبع.
ينتمي العود المصريّ إلى بقيّة أعضاء عشيرته، عشيرة العود العربيّ، لكنّه يختلف اختلافًا جذريًّا عن العود العراقيّ والسوريّ؛ فهو على عكسهما؛ فله نغمة مختلفة قليلًا وله شكل كمّثّريّ. إلى جانب ذلك، عادةً ما يتمّ تزيينه بشكل كبير على عكس نظيريه؛ فقد تمّ تزيين رقبته أو زنده/ لوحة الأصابع وحتى الفرس أو المشط والقمر أو الشمسيّة بتطعيمات ملوّنة، مما زاد من تميّزه.
يتمتّع عازفو العود الصوماليّون والسودانيّون، إلى حدٍّ كبير، بأكثر أسلوب أفريقيّ رنّان. عندما شقّ النوع الموسيقيّ الأفريقيّ العربيّ، الطرب، طريقه إلى الساحل الشرقيّ للقارة، تطوّرت أصوات المقامات الموسيقيّة وفرق التخت والتي بدورها طوّرت الهويّة المحلّيّة، بقدر كبير. وبشكل ملحوظ أيضًا، تتضمّن أساليب العزف الصوماليّة والسودانيّة المقام الخماسي، بشكل كبير.
وهي قطعه صغيره تستخدم لمساعدة العازف على اصدار نغمات مميزه أكثر رنيناً وقد تصنع من مواد مختلفه ولكن أفضل أنواعها المصنوعه من العاج ويمكن الاستغناء عنها والعزف بالأيدي فقط.
النُّؤْي: هو الأَتيُّ، ومن ترك الهمز فيه قال نَ نُؤْيَك، وللاثنين نَيا
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
إنه راقص سوينغ جيد ، لكن ما يعجبه حقا هو الرقص اللاتيني.
وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل اسمه معه ولازمه في كل مراحل تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت
العود هو بالتأكيد آلة موسيقيّة صعبة التعلُّم، لكنّها ليست صعبة مثل البيانو. عندما بتعلّم العازف العود، سوف يتعلَّم أيضًا كيفيّة عزف العلامات الإيقاعيّة والنوتات الموسيقيّة غير الموجودة في الموسيقى الغربيّة والتي ستجعله يتعلّم read more التمييز بين المقامات والإيقاعات والألحان والأنغام.
المداخل الإقناعيّة الغربيّة لبيع العود في سوق الآلات الموسيقيّة الغربيّ
العود هو آلة وتريّة تُستخدم بشكل أساسيّ في إنتاج موسيقى شرق أفريقيا وموسيقى الشرق الأوسط.
وقد انتشرت صناعة العود في العديد من الدول العربية وأشهرها العود العراقي والدمشقي والمصري والغير عربية
البانجو: هي آلة موسيقية كلاسيكية، وجدت بشكل أساسي لدعم العزف مع الجيتار، وتتكون من أربعة أو خمسة أوتار تستخدم بأصابع اليد.[٢]